يعتبر كلود ثيبيرغ أحد ابرز الفنانين الكنديين المعاصرين.
وهو يستمدّ مواضيع لوحاته من قصص الحب ومشاهدات الحياة. في لوحات ثيبيرغ رجال ونساء بمظلات وقبّعات كبيرة على نحو يذكّرنا بلوحات فيكتور اوستروفيسكي وأبطال لوحاته.
لوحات ثيبيرغ هي الأخرى غامضة ووجوه شخوصها خفية كما أنها لا تشي سوى بالقدر اليسير من المشاعر.
واللوحات تعبّر بطريقة ما عن رؤية الفنان للعلاقات العاطفية خصوصا ولعلاقات الحياة بشكل عام.
قطرات المطر والأوشحة الطويلة الملوّنة والقبّعات والمظلات، كلها ثيمات ثابتة في كل لوحة من لوحات ثيبيرغ. وربّما تكون انعكاسا لفكرة فلسفية أو مجازية عند ثيبيرغ مؤدّاها أنّ ما نراه في الحياة وفي الحبّ من مشاعر وانفعالات إنما هي مشاعر مصطنعة في الكثير من الأحيان، وهي لا تعبّر بالضرورة عن الانفعالات والمشاعر الحقيقية الكامنة تحت السطح والتي تحجبها عن العيون القبعات الملوّنة والمظلات الكبيرة.
بالإضافة إلى الرسم، يزاول ثيبيرغ النحت والتدريس، وبعض أعماله النحتية تزين العديد من معالم كندا كما ظهرت الكثير من رسوماته في العديد من المجلات والمطبوعات العالمية ونال اكثر من جائزة عالمية تقديرا لموهبته واعترافا بأسلوبه الفني المتفرّد..
وهو يستمدّ مواضيع لوحاته من قصص الحب ومشاهدات الحياة. في لوحات ثيبيرغ رجال ونساء بمظلات وقبّعات كبيرة على نحو يذكّرنا بلوحات فيكتور اوستروفيسكي وأبطال لوحاته.
لوحات ثيبيرغ هي الأخرى غامضة ووجوه شخوصها خفية كما أنها لا تشي سوى بالقدر اليسير من المشاعر.
واللوحات تعبّر بطريقة ما عن رؤية الفنان للعلاقات العاطفية خصوصا ولعلاقات الحياة بشكل عام.
قطرات المطر والأوشحة الطويلة الملوّنة والقبّعات والمظلات، كلها ثيمات ثابتة في كل لوحة من لوحات ثيبيرغ. وربّما تكون انعكاسا لفكرة فلسفية أو مجازية عند ثيبيرغ مؤدّاها أنّ ما نراه في الحياة وفي الحبّ من مشاعر وانفعالات إنما هي مشاعر مصطنعة في الكثير من الأحيان، وهي لا تعبّر بالضرورة عن الانفعالات والمشاعر الحقيقية الكامنة تحت السطح والتي تحجبها عن العيون القبعات الملوّنة والمظلات الكبيرة.
بالإضافة إلى الرسم، يزاول ثيبيرغ النحت والتدريس، وبعض أعماله النحتية تزين العديد من معالم كندا كما ظهرت الكثير من رسوماته في العديد من المجلات والمطبوعات العالمية ونال اكثر من جائزة عالمية تقديرا لموهبته واعترافا بأسلوبه الفني المتفرّد..
from : random thought blog
0 التعليقات:
إرسال تعليق