THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES

الاثنين، 30 أغسطس 2010

مقابله توفيق

احب جولات الاستكشاف الكبري ... فجاءه الف شي يطلع جدامك وتنسي انك تبي تنام او تبي تسوي شي

احمد توفيق احب هلانسان .. بجوله الاستشكاف رقم 1313 شفت هالمقابله الالكترونيه اتوقع شي جذي لسالي عادل

وهذا حوار ثاني
منو الي مسويها ماادري بصراحه

د.أحمد : هذا شرف لي .. وإن كنت تجدني مشهوراً بما يكفي للتواجد هنا فأنا موافق ..

ouda.org : هناك تقليد فى بداية الحوارات يقتضي بأن نفترض بأنه من بين كل (10) من قراءك يوجد قارئ يجهل بياناتك الشخصية ويتحرق –شوقاً –لمعرفتها فماذا تقول له ؟ [ أرجو ألا يكون :أغرب عن وجهى (J)].

د.أحمد : هناك ردي الشهير: أنا شخص ما له مزايا وعيوب أي شخص آخر .. إن من لم يسمع عني لن يهتم بقراءة هذا الحوار، لأن الموقف سيكون بالنسبة له كأنه حوار مع الكاتب المعروف (سيد الشماشرجي) ..شيء لا يهمه على الإطلاق.. ومن سمع عني يعرف ما سأقوله الآن .. لكني على كل حال أقول على سبيل تسجيل المواقف أنني طبيب (طنطاوي) على حافة الأربعين من العمر، يهوى الكتابة، وقد حالفه الحظ بأن وجد من يهتمون بقراءة ما يكتب ..

ouda.org : بداية كيف يبنى د.أحمد شخصياته؟

د.أحمد :الحياة ثرية جداً جداً بالشخصيات، وكل ما على المرء أن يصمت قليلاً ويراقب الناس من حوله.. المشكلة هي أن تصفي الشخصيات من الغرائب والتناقضات التي لا يمكن أن يصدقها أحد على الورق .. تأمل حولك الموظف المرتشي الحريص على أداء الفروض بحماس وعصبية، ولا يتهاون في هذه الأمور، كأنما الدين عبادات فحسب يؤديها بسرعة ثم يعود لأخذ الرشوة. تأمل الذي يحرص على الحمية، ولا يأكل إلا ربع رغيف على الغداء، وبعد الطعام يلتهم علبة حلوى كاملة .. تأمل الفتاة التي تغري الرجال طيلة الوقت فإذا تقرب منها واحد راحت تنعي الأخلاق وكيف يسيء الفتية فهم الصداقة .. نعم .. إن الحياة غصن مثقل بالشخصيات وكل ما عليك أن تقتطف بعضها، لكن لا تتحل بنفس جرأة الحياة .. إن شخصيات القصة يجب أن تكون أبسط وأدنى إلى اللون الأسود أو الأبيض..

ouda.org : د.أحمد من هى أحب شخوصك إلى قلبك ؟

د.أحمد : طبعاً رفعت إسماعيل .. إنه ابني البكر وأخي وربما أنا كذلك ..

ouda.org : يعرف عشاق كتاباتك أسماءً مثل : (يـوم غرق الأسطول) و(يـوم سقط المنطاد) ولكن هـلاَّ حدثتنا عـن (يوم ذهب المؤلف) "ليقابل (حمدى مصطفى) فى يوم من أيام (فبراير) حاملاً خمسين ورقة من الفلوسكاب ،ليقول له :لماذا لا تجرب سلسلة رعب يكون بطلها أستاذ جامعة عجوزًا؟ "

د.أحمد : لا شيء .. كنت سعيد الحظ لأن الأستاذ حمدي مصطفى لم يكن من آلهة الأوليمب، وأصغى باهتمام وأعطى الفكرة حقها .. على كل حال هذه من اللحظات التي تعرف فيها قيمة كلمة (مدرس بالجامعة) .. لكن الرجل ـ أشهد ـ يصغي للجميع ولا يرفض أية فكرة من دون تمحيص.. وكنت أكتب طيلة حياتي قبل هذا .. أكتب قصصاً قصيرة احتفظ بها في درجي، ثم جاء اليوم الذي قررت فيه أنه إما الآن أو لا للأبد ..ولو فشل هذا اللقاء لكان آخر علاقتي بالقلم .. أعرف إن الأدب إفراز طبيعي لا تستطيع التوقف عنه بقرار، واذكر هنا ما قاله طه حسين عن ناجي حين كف عن الكتابة.. قال ما معناه: لو كان ناجي شاعراً بحق فلن يستطيع التوقف وإلا فنحن لم نخسره ! .. أعرف هذا لكن البقرة تحتاج إلى الحلب وإلا مرضت وجفت ضروعها، ولا أعني بهذا أنني بقرة طبعاً ..

ouda.org : ما الذي يخيف د.أحمد أكثر مما سواه ؟

د.أحمد : أخاف الغد وأم العيال طبعاً .. وهي الأمور التي يخافها أي رجل يحترم نفسه ..

ouda.org : كيف يتسلل هذا الخوف إلى كتاباتك؟

د.أحمد : الغد هو المجهول .. هو ما لا نراه .. نفس الشيء ينطبق على الأنفاس التي تلمس عنقك من الخلف، وعلى الشخص الذي يتحرك في الصالة وأنت وحدك، وعلى الظلام .. المجهول هو اسم اللعبة .. ومن أجله اخترع الناس النار والمصابيح والأقفال والمصارف وبوليصة التأمين ..

ouda.org : ما الذي أخافك من بين رواياتك أكثر من غيره؟

د.أحمد :أسطورة آكل البشر .. لأنني كتبتها وأنا أعيش وحدي تماماً.. وبالفعل جاءني زائر غريب الأطوار في الثانية صباحاً ليسألني عن شيء تافه .. في هذه الليلة بالذات بدأت كتابة القصة .. طبعاً ما زلت لا أرتاح لقراءة (الجاثوم) و(الكلمات السبع) ليلاً حتى الآن ..

ouda.org : تقول الكاتبة (سلام خياط) "إن استمالة القارئ وإشراكه وتوريطه فى العمل وتقريب ملامحه ونزواته ونوازعه من ملامح البطل ونزواته ونوازعه لهى من المهام الصعبة فى العمل الأدبي الناجح وإحدى مقومات حيويته وخلوده. ولكن معنى ذلك بالضرورة أن يكون البطل خيراً أو شهماً أو سخياً أو جميل الطلعة . بل ربما كان العكس هو الأصوب ، لأن الضعف الإنساني بكل أشكاله، يجعل البطل مقبولاً وأكثر قرباً من أفئدة عموم القراء .أترك لبطلك أن يرتكب الأخطاء. والخطايا – إن استدعى الأمر – دعه يكذب ويصدق ،ينجح ويفشل،يخاف ويتلجلج، يقتحم، يخلف ويفي ويؤتمن فيخون. ببساطة متناهية ، اتركه يمارس عادة أن يكون إنساناً بكل ما فيه من خير وشرور، وقلق واطمئنان ونوال وخيبة. …………….، إن رسم صورة للبطل وهو فى أوج ضعفه الإنساني ما هو إلا دعوة خفية للقارئ لإشراكه فى حومة الأحداث وتركه ملتبساً بشعور مبهم بأنه ينتمي –بصورة ما- إلى هذه الشخصية، أو أنه يعرفها أو يمت إليها بصلة قرابة أو وشيجة حب. " فما رأيك فى هذه المقولة بوصفك أحد أبرع من غزل الشخصيات الـAntihero)) بدقة شديدة ؟

د.أحمد :صحيح تماماً .. أنا من المتماهين مع أبطال الروايات التي أقرؤها، ويسعدني أن أعرف أن شخصاً يملك نفس مقوماتي في الحياة استطاع أن ينجو ويفعلها .. لم أتماه قط مع شخصية البارع العليم بكل شيء مثل (أرسين لوبين) و(جيمس بوند) و(روكامبول) و(بيري ميسون) .. هذه قصص كتبت للمرح لكنها لا تمت للأدب، ولا تترك وقعاً في نفسي .. من السهل أن يكون بطل القصة الاجتماعية أو النفسية عادياً مليئاً بالعيوب.. اللعبة الصعبة هنا أن تجعل بطل قصة المغامرة شخصاً عادياً مثلي ومثلك ..

ouda.org : المؤلف المعروف John Grisham -والذي ترجمت له روايتي (صانع المطر) و (العميل)- يعطى (تركيبتته) الخاصة للأدباء الجدد فيقول : "عليك أن تلقى بشخص برىء هناك ،وأن تورطه فى مؤامرة ما..ثم تخرجه منها" فما هى (طريقتك) التى تقولها لمن يتحسس موطئ أقدامه للمرة الأولى ؟

د.أحمد :نفس الشيء .. ويقول كتاب السيناريو في (هوليوود) إن السيناريو الجيد ينشأ من فكرة: من يريد ماذا ولماذا لا يستطيع الحصول عليه ؟ .. قاعدتي الذهبية في كتابة الرعب هي (كم سيكون مخيفاً لو أن كذا حدث له كذا ..)..

ouda.org : من المعروف عنك أنك من أكثر الكتاب سرية فيما يختص بطقوسك الكتابية إذا صح التعبير ،لم يشاهدك أحد وأنت تكتب ،والآن لنكسر هذا القيد سوياً ،د.أحمد ،ما هي طقوسك فى الكتابة؟ جو الكتابة،الورق الذي تفضله فى تعاملك مع (السادة الخدم) – من، أين، متى، لماذا أو كيف، وماذا-؟

د.أحمد : لست بلزاك كي أكتب على ورق أزرق وأضع وسادة حريرية تحت كتفي الأيسر و… أنا أكتب في كل مكان وأي مكان .. أكتب على الورق أو الحاسب الآلي .. الحقيقة أن الأخير أراحني كثيراً وتسلط علي إلى حد أنني صرت أجد صعوبة في الإمساك بالقلم من جديد .. فقط ليكن كل هذا ليلاً .. وضع ألف خط تحت كلمة (ليلاً) هذه ..إن الأفكار كالأشباح تخرج من مكامنها ليلاً ..

ouda.org : "ونظرنا إلى الأفق،حيث كانت طائرة جديدة تهبط من أعلى..طائرة لا غربية ولا شرقية، ولكنها تنتمي لعالم جديد واحد..عالم صرنا جزءاً منه منذ سقطت بنا الطائرة." هكذا اختتمت قصتك المنشورة فى إحدى الصحف ذائعـة الصيت ،فمتى-برأيك – يمكن أن تتحقق تلك الأمنية فى عالم تتحكم الغيلان فيه من شاكلة (شارون) وأمثاله من أنصاف القردة وأشباه الرجال فى مقدرات فلسطين حتى أن بعض الأبواق الصهيونية قد أشاع بأن هيكل سليمان قادم؟ وما هو دورك فى توجيه الشباب إلى الالتفاف حول هذا الحلم ؟(والذي أرجو أن يكون طموحاً يقبل التحقيق).

د.أحمد : لا أريد أن أكون بالغ التشاؤم، لكني في الواقع لا أرى بصيص أمل في الجيل الحالي .. لقد تورط جيلي في أخطاء لم يكن له ذنب فيها، ولم يكن له أي دور في الاختيار ..والآن (لما حانت ساعة الطعان .. لما تخاذل الرماة والكماة والفرسان دعيت للمبارزة .. أنا الذي ما ذقت لحم الضان .. أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان .. أدعى إلى الموت ولم أدع إلى المجالسة).. هذه هي الحقيقة وقد تورطنا كثيراً جداً في المستنقع الصهيوني الأمريكي الانفتاحي حتى أنني أشك في وجود خلاص.. رهاني على أبناء الجيل الذي يقرأ هذه الكلمات، ورهاني على الشباب الذي لم يتلوث بعد، والذي فتح عينيه على العالم واستوعب أكثر منا بمراحل، وفهم قواعد اللعبة قبل أن نفهمها نحن .. كلماتي التي ذكرتها أنت هي نوع من حلم اليقظة أسري به عن نفسي .. لا أكثر ..

ouda.org : د.أحمد مما لاشك فيه أن جو الأسرة قد يساهم فى ارتقاء الكاتب وإثبات مكانته (ونوعه) الأدبى أو العكس– أنت تعرف ما أقول –فما دور أسرتك فى تكوينك النفسى ككاتب ؟

د.أحمد :لم تجعلني زوجتي أتجه لكتابة الرعب بالتأكيد !!.. أحمد الله أن بيتي هادئ وحياتي الأسرية لا بأس بها .. انتمائي لطفليّ عال جداً، وأعتقد انهما الشيء الوحيد الذي يستحق الكفاح من أجله .. رأيي أن الهدف الأسمى الخفي والمعلن للحياة هو أن يجيء للعالم أطفال أفضل منك أنت ..

ouda.org : بشكل شخصى علمت من سيادتكم أن لوالدك –رحمه الله- دور غير عادى فى صقلك النفسى الذى غير حياتك تماماً ، ولم تعد الحياة بعده كما كانت هل يمكنك أن تعيرنا بعض ذكرياته ؟

د.أحمد :أيضاً لم يجعلني أبي اتجه لكتابة الرعب !.. كان رجلاً مثقفاً علم نفسه بنفسه وأنا مدين له بنشأتي في بيت يعشق الكلمة ويعرف أهمية الكتاب.. كان أبي رجلاً راقياً أشبه بلورد بريطاني وبالنسبة له كنت أنا طبعاً شيئاً مبعثراً مضطرب الثياب والأفكار .. وكان مدير شركة محترماً من عصر كان مديرو الشركات فيه يعيشون من اليد إلى الفم، ويموتون دون أن يتركوا لأولادهم ميراثًا إلا التربية الحسنة ..ومئات الكتب في المكتبة طبعاً.. ودعني أقل بصراحة إنني ما كنت أقدر على إنفاق كل هذه الثروة في شراء الكتب التي كبرت لأجدها عندي بالفعل ..

ouda.org : يقولون بأن (لو) تفتح عمل الشيطان ،حسناً بعد هذه النجاحات المتوالية -(النشر فى أرفع المجلات المصرية والعربية شأنناً ، أربع سلاسل دورية منها اثنتان على الأقل فى قوائم أفضل الكتب مبيعاً، والكتابة فى ملحق الأخبار الذى تقول الإحصاءات الرسمية بأن توزيعه يصل إلى (1020,000) نسخة مباعة أسبوعياً فى العالم العربي اللهم لا حسد)- فـ(إذا) كان والدك –رحمه الله- حياً فبم تود إخباره فى هذه اللحظة؟

د.أحمد : ما كان هذا ليسعده كثيراً على كل حال ..فأنا لم أصر في الأدب (تولستوي)، ولم أصر في الطب (وليام أوسلر) ..وهو ما كان ليرضى لي بأقل من مكانة كهذه ..

ouda.org : د.أحمد أنت تنظم الشعر أليس كذلك؟ هل نطمع – وللمرة الأولى بحسب علمى – أن نطلع القارئ على إحدى قصائدك (ليدرك ما الذي يفتقده بالفعل).

د.أحمد : الحقيقة أن شعري كان أكثره عاطفياً لأن هذه هي طبيعة تلك الفترة .. ثم اكتشفت اختراعاًً اسمه أمل دنقل واختراعاً اسمه صلاح عبد الصبور، واختراعاً اسمه غازي القصيبي، فكففت عن خداع نفسي ..على العموم سأذكر قصيدة واحدة كتبتها في سن العشرين (ربما هي من القصائد الأخيرة) ..وأرجو ألا تؤدي إلى إهانة الأدب العربي العظيم:
عديـــني .. عديــني ..

إذا ما تبدلت أن تعرفيني

إذا ما تناءيت أن تذكريني

ومهما تلعثمت أن تفهميني

وحتى إذا خنت ألا تخوني !

عديـــني .. عديــني

إذا الروض ولى وجاء اليباب

إذا فر من راحتينا الشباب

إذا اختار شعرك لون الضباب

تحبين وجهي برغم الغضون !
عديـــني .. عديــني

إذا جف ينبوع شعري

أداري بلجة عينيك سري

ومهما تعثرت أن تستمري

ومهما تقلبت أن تستكيني
عديـــني .. عديــني

ستمضي السنون علينا سويا

نذوق الحبور ونشقى سويا

ومادام كفاك في راحتيا

فلن يسمع الناس يوماًَ أنيني
عديـــني .. عديــني

سأزهو بحبك بين الورى

وأهواك في صحونا والكرى

وأمضى بهمسك مستبشرا

وثقت بعينـــــيـك …

لكن عديني …

عمر هذه القصيدة إذن يعود إلى ثمانية عشر عاماً .. وأرجو أن يلاحظ القارئ أن استعمال (سويا) في المقطع قبل الأخير خطأ .. لأن الصواب هو (معا) .. بوسعي تصحيح هذا لكني لم أرد ممارسة الحكمة بأثر رجعي كما يقول أستاذنا محمد حسنين هيكل..

org : هل من جديد فى عالم النشر والأدب في الفترة القادمة ؟وماذا عن السينما معشوقتك الأولى؟ كيف انتقلت إليك عدوى (عزف – مزمار – الضوء – على – الشاشة ) ؟وبالنسبة لأجندتك السينمائية كيف ترتبها و قد انتهيت من كتابة سيناريو جديد – على حد علمى – تُرى كيف تدور أحداثه؟وأين؟

د.أحمد :ما زال الوقت مبكراً للحكم على أشياء كهذه .. ويبدو لي أن ولادة فيلم عملية أشق من ولادة ألف ابن .. كنت طيلة حياتي أعشق السينما وأراها الشكل النهائي الأسمى للفنون .. ربما كتبت ورسمت لأنني لا أملك كاميرا سينمائية ..

ouda.org : ما هو أصعب موقف مررت به فى حياتك ؟

د.أحمد : من الممل أن أقول: إنه هذا الموقف الذي أنا فيه .. قديمة .. أصعب موقف مررت وسأمر به حين تنتهي رواية وأشعر بالذعر .. ترى هل كانت الأخيرة أم لا ؟

ouda.org : وما هو أطرف موقف مر بك ؟

د.أحمد :أي موقف يسألونني فيه عن أطرف موقف مر بي..

ouda.org : د.أحمد ما هو السؤال الذي توقعت أن أسأله لك بينما لم أفعل؟وما هى إجابته؟

د.أحمد : (متى ستموت وتريحنا ؟) .. الإجابة أن علم هذا عند الله .. بالمناسبة تذكرت ما كان يحدث في امتحانات الكلية ..يسألني الممتحن المتساهل: سل نفسك سؤالاً وأجب عليه ..فيشاء عقلي الباطن أن يخرج إلى السطح أصعب سؤال في المنهج .. السؤال الذي لا أعرف عن إجابته حرفاً ..

ouda.org : طلب أخير ،نسألك الوساطة بيننا وبين د.رفعت إسماعيل فى إجراء حوار معه قريباً فى (حوار مع عظماء الخيال) فهل تنقل سيادتك تلك الرغبة له؟

د.أحمد : طبعاً .. إن العجوز ثرثار متبختر يعشق الكلام عن نفسه .. وهو مستعد لأي شيء يطلبه أي واحد في أية لحظة ..

ouda.org : أخيراً وليس بآخر نرجو لك – د.أحمد -المزيد من التوفيق والخلود فى عالم الأدب والسينما و..إلى أن نلقاك – بإذن الله -قريباً فى ولكن هذا حوار آخر!

د.أحمد : أنا شاكر لكم جداً إفساح المجال لذاتيتي النرجسية كي أبدي آرائي الحكيمة في الحياة ..إن هذه فرصة نادرة أن يسمح للمرء بالكلام عن نفسه هذه الأيام ..وأتمنى لكم التوفيق..

0 التعليقات: